الفقه هو علم يدرس الأحكام الشرعية المتعلقة بأفعال الإنسان وأقواله واعتقاداته في الإسلام. يهدف الفقه إلى تحديد ما هو حلال (مباح) وما هو حرام (محرم) وما هو واجب ومستحب ومكروه، وذلك باستنباط الأحكام من النصوص الشرعية كالقرآن الكريم والسنة النبوية. يعتمد الفقه على منهجية تشمل مراحل تفسير النصوص واستنباط الأحكام منها، ويستند إلى مصادر رئيسية تشمل: 1. القرآن الكريم: وهو الكتاب المقدس في الإسلام والمصدر الأساسي للأحكام الشرعية. 2. السنة النبوية: وتشمل أحاديث وأفعال رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهي المصدر الثاني لاستنباط الأحكام. 3. الإجماع: يعتمد على اتفاق العلماء المسلمين في قضية معينة. 4. القياس: يستخدم لتطبيق الأحكام على مسائل جديدة بالاستناد إلى النصوص الشرعية والقواعد الفقهية المتبعة. 5. الاستحسان: ويأتي مع غيره من المصادر الفرعية عند عدم وجود نصوص شرعية مباشرة، ويتعلق بالاجتهاد والتقدير. الفقه هو الجزء من الإسلام الذي يتعلق بتصرفات المكلفين ويسهم في توجيه حياتهم وضبط أعمالهم وعباداتهم بما يتوافق مع مقاصد الشريعة.

الفقه هو علم يدرس الأحكام الشرعية المتعلقة بأفعال الإنسان وأقواله واعتقاداته في الإسلام. يهدف الفقه إلى تحديد ما هو حلال (مباح) وما هو حرام (محرم) وما هو واجب ومستحب ومكروه، وذلك باستنباط الأحكام من النصوص الشرعية كالقرآن الكريم والسنة النبوية. يعتمد الفقه على منهجية تشمل مراحل تفسير النصوص واستنباط الأحكام منها، ويستند إلى مصادر رئيسية تشمل: 1. القرآن الكريم: وهو الكتاب المقدس في الإسلام والمصدر الأساسي للأحكام الشرعية. 2. السنة النبوية: وتشمل أحاديث وأفعال رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهي المصدر الثاني لاستنباط الأحكام. 3. الإجماع: يعتمد على اتفاق العلماء المسلمين في قضية معينة. 4. القياس: يستخدم لتطبيق الأحكام على مسائل جديدة بالاستناد إلى النصوص الشرعية والقواعد الفقهية المتبعة. 5. الاستحسان: ويأتي مع غيره من المصادر الفرعية عند عدم وجود نصوص شرعية مباشرة، ويتعلق بالاجتهاد والتقدير. الفقه هو الجزء من الإسلام الذي يتعلق بتصرفات المكلفين ويسهم في توجيه حياتهم وضبط أعمالهم وعباداتهم بما يتوافق مع مقاصد الشريعة.

مادة تفسير القرآن هي إحدى الدروس الرئيسية في الدراسات الإسلامية التي تعنى بفهم وتفسير كتاب الله المقدس، القرآن الكريم. يعتبر القرآن المصدر الأساسي للتوجيه والتعاليم في الإسلام، ولذلك، مادة تفسير القرآن تحمل أهمية كبيرة. تشمل هذه المادة دراسة الأساليب والمناهج التي يمكن استخدامها لفهم وتفسير القرآن بدقة وفهم عميق. يتضمن ذلك دراسة اللغة العربية والقواعد النحوية والصرفية لضمان فهم صحيح للنص، بالإضافة إلى الاهتمام بالسياق التاريخي والثقافي والاجتماعي الذي أُنزل فيه القرآن.

العقيدة الإسلامية بأنها اليقين والتسليم والإيمان الجازم بالله عز وجل، وما يجب له من التوحيد والعبادة والطاعة، والإيمان بملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر، وبالقدر خيره وشره، وبكل ما جاءت به النصوص الصحيحة من أصول الدين وأمور الغيب وأخباره والإيمان بكل ما جاءت النصوص الصحيحة من أصول الدين وأمور الغيب الإيمان بأركان الإسلام، والقطعيات الشرعية مثل إثبات الشفاعة والرؤية يوم القيامة، والأمور العملية التي هي من قطعيات الدين؛ كالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، والجهاد، والحب في الله والبغض في الله، ونحو ذلك مما يندرج في الواجبات، وفي العلاقات بين المسلمين كحب الصحابة رضي الله عنهم، وحب السلف الصالح، وحب العلماء وحب الصالحين، ونحو ذلك مما هو مندرج في أصول الاعتقاد وثوابته وتكمن أهمية العقيدة الإسلامية في كونها أصول الدين وأساسه، وتشمل أصول الاعتقادات والعبادات والأخلاق.

لغتنا العربية هي مستودع ثقافتنا، والجسر الذي تنتقل عليه من جيل إلى آخر، وهي الموشور الذي نرى به العالم، فتختلف رؤيتنا له باختلاف اللغات التي نتكلمها، اجتمع فيها من المفردات التي تغطي أدقّ تفاصيل حياتنا وخلجات مشاعرنا ما لم يجتمع في غيرها، ولها فوق هذا من المرونة ما تستطيع به أن تولد كلمات تجدّ الحاجة إليها، بحروفها الرشيقة التي تفنن الأجداد في تمثيلها، فجاءت لوحات فنية تسبي النواظر، قبل أن تغني بمعانيها الخواطر، وإن حدثوك عن صعوبة إعرابها، فهو من أعجب خصائصها، إذ به تحررت كلماتها من قيود الرتب، وراحت تصطفّ في الجملة بحسب تسلسلها في النفس، لا يعيق تحركها الالتزام بأنساق لا تعرف المرونة، وما من لغة إلا وتحسد العربية على ما لها من تراث يمتدّ قرونًا بلا انقطاع، فهي قديمة جديدة، وإن كانت قيمة كل لغة بما كتب بها فحسب العربية فخرًا أنها لسان القرآن، اصطفاها الله لوحيه، وحفظها بحفظه.

مادة الحديث تعتبر جزءًا مهمًا من دراسة الإسلام والسنة النبوية. يتم تقديم مفاهيم أساسية حول الحديث النبوي ومصادره وأهميته. يتعلم الطلاب كيفية استنباط الأحكام الشرعية من الأحاديث 1. تعريف الحديث: مفهومه وأهميته في الإسلام. 2. مصادر الحديث: دراسة عن الكتب الستة وكيفية جمع الأحاديث. 3. علم الحديث: مفهومه وأهميته في تحقيق صحة الأحاديث. 4. تصنيف الأحاديث: الأحاديث الصحيحة والضعيفة والموضوعة. 5. الإسناد والمتن: كيفية تحليل سلسلة السند ونص الحديث. 6. استنباط الأحكام: كيفية استخدام الأحاديث لاستنباط القواعد والتشريعات الشرعية.

الفقه هو علم يدرس الأحكام الشرعية المتعلقة بأفعال الإنسان وأقواله واعتقاداته في الإسلام. يهدف الفقه إلى تحديد ما هو حلال (مباح) وما هو حرام (محرم) وما هو واجب ومستحب ومكروه، وذلك باستنباط الأحكام من النصوص الشرعية كالقرآن الكريم والسنة النبوية. يعتمد الفقه على منهجية تشمل مراحل تفسير النصوص واستنباط الأحكام منها، ويستند إلى مصادر رئيسية تشمل: 1. القرآن الكريم: وهو الكتاب المقدس في الإسلام والمصدر الأساسي للأحكام الشرعية. 2. السنة النبوية: وتشمل أحاديث وأفعال رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهي المصدر الثاني لاستنباط الأحكام. 3. الإجماع: يعتمد على اتفاق العلماء المسلمين في قضية معينة. 4. القياس: يستخدم لتطبيق الأحكام على مسائل جديدة بالاستناد إلى النصوص الشرعية والقواعد الفقهية المتبعة. 5. الاستحسان: ويأتي مع غيره من المصادر الفرعية عند عدم وجود نصوص شرعية مباشرة، ويتعلق بالاجتهاد والتقدير. الفقه هو الجزء من الإسلام الذي يتعلق بتصرفات المكلفين ويسهم في توجيه حياتهم وضبط أعمالهم وعباداتهم بما يتوافق مع مقاصد الشريعة.

مادة الحديث تعتبر جزءًا مهمًا من دراسة الإسلام والسنة النبوية. يتم تقديم مفاهيم أساسية حول الحديث النبوي ومصادره وأهميته. يتعلم الطلاب كيفية استنباط الأحكام الشرعية من الأحاديث 1. تعريف الحديث: مفهومه وأهميته في الإسلام. 2. مصادر الحديث: دراسة عن الكتب الستة وكيفية جمع الأحاديث. 3. علم الحديث: مفهومه وأهميته في تحقيق صحة الأحاديث. 4. تصنيف الأحاديث: الأحاديث الصحيحة والضعيفة والموضوعة. 5. الإسناد والمتن: كيفية تحليل سلسلة السند ونص الحديث. 6. استنباط الأحكام: كيفية استخدام الأحاديث لاستنباط القواعد والتشريعات الشرعية.

لغتنا العربية هي مستودع ثقافتنا، والجسر الذي تنتقل عليه من جيل إلى آخر، وهي الموشور الذي نرى به العالم، فتختلف رؤيتنا له باختلاف اللغات التي نتكلمها، اجتمع فيها من المفردات التي تغطي أدقّ تفاصيل حياتنا وخلجات مشاعرنا ما لم يجتمع في غيرها، ولها فوق هذا من المرونة ما تستطيع به أن تولد كلمات تجدّ الحاجة إليها، بحروفها الرشيقة التي تفنن الأجداد في تمثيلها، فجاءت لوحات فنية تسبي النواظر، قبل أن تغني بمعانيها الخواطر، وإن حدثوك عن صعوبة إعرابها، فهو من أعجب خصائصها، إذ به تحررت كلماتها من قيود الرتب، وراحت تصطفّ في الجملة بحسب تسلسلها في النفس، لا يعيق تحركها الالتزام بأنساق لا تعرف المرونة، وما من لغة إلا وتحسد العربية على ما لها من تراث يمتدّ قرونًا بلا انقطاع، فهي قديمة جديدة، وإن كانت قيمة كل لغة بما كتب بها فحسب العربية فخرًا أنها لسان القرآن، اصطفاها الله لوحيه، وحفظها بحفظه.

مادة تفسير القرآن هي إحدى الدروس الرئيسية في الدراسات الإسلامية التي تعنى بفهم وتفسير كتاب الله المقدس، القرآن الكريم. يعتبر القرآن المصدر الأساسي للتوجيه والتعاليم في الإسلام، ولذلك، مادة تفسير القرآن تحمل أهمية كبيرة. تشمل هذه المادة دراسة الأساليب والمناهج التي يمكن استخدامها لفهم وتفسير القرآن بدقة وفهم عميق. يتضمن ذلك دراسة اللغة العربية والقواعد النحوية والصرفية لضمان فهم صحيح للنص، بالإضافة إلى الاهتمام بالسياق التاريخي والثقافي والاجتماعي الذي أُنزل فيه القرآن.

مادة تفسير القرآن هي إحدى المواد الرّئيسيّة في الدّراسات الإسلاميّة، و الّتي تُعنى بفهم وتفسير كتاب الله. يُعتبر القرآن المصدر الأساسيّ للتّوجيه والتّعليم في الإسلام، ولهذا اكتسبت مادة تفسير القرآن أهميّة كبيرة، وتشمل هذه المادة دراسة الأساليب والمناهج التي يمكن استخدامها لفهم وتفسير القرآن بدقة وفهم عميق، يتضمن ذلك دراسة اللّغة العربيّة والقواعد النّحويّة والصرفيّة لضمان فهم صحيح للنّص، بالإضافة إلى الاهتمام بالسّياق التّاريخي والثّقافي والاجتماعيّ الّذي أُنزل فيه القرآن. تُساهم مادة تفسير القرآن في تعميق فهم الدّين الإسلاميّ وتفسير مفاهيمه وتطبيقاته في الحياة اليوميّة، وتعتبر أيضاً وسيلة لفهم التّراث الإسلاميّ والقيم والأخلاق المستمدّة من القرآن. إذاً تساعدنا مادة تفسير القرآن على الفهم العميق للنّص القرآني وكيفية تطبيقه في الحياة اليومية، مما يساهم في تعزيز فهمنا للإسلام.

مادة طرائق التفكير هي مادة تعليمية تهتم بفهم وتطوير قدرات الفرد على التفكير بشكل منطقي ونقدي. يتعلم الطلاب في هذه المادة كيفية تحليل المشكلات، واستخدام استراتيجيات معينة لاتخاذ قرارات مستنيرة، وتطوير مهارات البحث والتحليل. تشمل المواد الدراسية في هذا المجال دراسة العقلية البشرية، وعلم النفس، والمنطق، والاستدلال العلمي، وتطبيقات عملية في مجموعة متنوعة من المجالات. تهدف هذه المادة إلى تمكين الطلاب من تطوير مهارات التفكير النقدي واتخاذ القرارات الذكية في حياتهم اليومية وفي مجالاتهم الدراسية والمهنية.

مادة طرائق التفكير هي مادة تعليمية تهتم بفهم وتطوير قدرات الفرد على التفكير بشكل منطقي ونقدي. يتعلم الطلاب في هذه المادة كيفية تحليل المشكلات، واستخدام استراتيجيات معينة لاتخاذ قرارات مستنيرة، وتطوير مهارات البحث والتحليل. تشمل المواد الدراسية في هذا المجال دراسة العقلية البشرية، وعلم النفس، والمنطق، والاستدلال العلمي، وتطبيقات عملية في مجموعة متنوعة من المجالات. تهدف هذه المادة إلى تمكين الطلاب من تطوير مهارات التفكير النقدي واتخاذ القرارات الذكية في حياتهم اليومية وفي مجالاتهم الدراسية والمهنية.

مادة أفكار معاصرة هي مادة دراسية تتناول استكشاف وفهم الأفكار والمفاهيم الحديثة والمعاصرة في مجموعة متنوعة من المجالات الفنية والثقافية والفلسفية والاجتماعية. تتيح هذه المادة للطلاب الفرصة لاستكشاف ومناقشة القضايا والتحولات الثقافية والفكرية الهامة التي تشكل العالم اليوم. من خلال دراسة مادة أفكار معاصرة، يمكن للطلاب فهم كيفية تطور الفكر الإنساني وكيف يتفاعل مع التغيرات والتحديات في العصر الحديث. يمكن للمادة أيضًا أن تشجع الطلاب على التفكير النقدي وتطوير وجهات نظرهم الخاصة حيال المسائل المعاصرة. تعتبر هذه المادة مهمة لفهم العالم الحديث ومساهمة الطلاب في مناقشة وتحليل القضايا والأفكار الراهنة.

مادة الحديث تعتبر جزءًا مهمًا من دراسة الإسلام والسنة النبوية. يتم تقديم مفاهيم أساسية حول الحديث النبوي ومصادره وأهميته. يتعلم الطلاب كيفية استنباط الأحكام الشرعية من الأحاديث 1. تعريف الحديث: مفهومه وأهميته في الإسلام. 2. مصادر الحديث: دراسة عن الكتب الستة وكيفية جمع الأحاديث. 3. علم الحديث: مفهومه وأهميته في تحقيق صحة الأحاديث. 4. تصنيف الأحاديث: الأحاديث الصحيحة والضعيفة والموضوعة. 5. الإسناد والمتن: كيفية تحليل سلسلة السند ونص الحديث. 6. استنباط الأحكام: كيفية استخدام الأحاديث لاستنباط القواعد والتشريعات الشرعية.